Gabriel Helou

كيف يصح الادعاء بأن العراق عادَ إلى "حضنه العربي" في الوقت الذي تحكمه طغمة من الأذيال؟

Baghdad Declaration of 29 March 2012: Al-Assad regime committed crimes against humanity in Homs

I just can't understand the purpose of Security Council Members visit to Palestine. Would it serve to tell us that the Palestinian application for membership at the United Nations is rejected? They could tell us that from New York.

نتنياهو يقارن الجدران التي تبنيها اسرائيل مع سور الصين   !

لا يكفيها اسرائيل بأن قامت ببناء الجدار الفاصل على طول الضفة الغربية – لتفصل وتعزل نفسها عن الفلسطينيين – الآن تقوم ببناء جدار "أمني" على طول حدودها مع مصر. كما وتستعد لبناء جدار على حدودها مع الأردن. بالإضافة إلى ذلك، سوف تقوم ببناء جدار في الجولان السوري. عندما تنتهي من بناء هذه الجدران، سوف تكون دولة محاطة بالجدران ومعزولة عن الدول المحيطة.  تعزل نفسها بنفسها. وقال نتنياهو: "قريباً سأزور الصين قي زيارة رسمية حينها أستطيع أن أقارن ما يجري مع سور الصين ".

قضت   المحكمة العليا الفيدرالية   بأنه يجوز لأهالي المواطنين الأميركيين الذين يولدون أولادهم في   القدس   أن يتوجهوا إلى المحاكم الفيدرالية في الولايات المتحدة للطلب أو المجادلة بأنه يمكن أن يُكتب   اسرائيل   على جوازات السفر الأميركية التابعة لأولادهم كمان الولادة. هذا الحكم يعامل القدس كعاصمة اسرائيل. لكنه يأتي مخالف لسياسة الولايات المتحدة الخارجية التي لا تعترف بالقدس كعاصمة اسرائيل. كما ويخالف هذا الحكم القانون الدولي. 

“The U.S. Supreme Court ruled on Monday that the American parents of a boy born in Jerusalem can go to court in order to argue that their son's U.S. passport may list Israel as his birthplace. Due to the State Department's long-standing policy, nine-year-old Menachem Zivotofsky's birth certificate, and thus his passport, show Jerusalem with no specified country of birth. U.S. law, which actually allows passports to list “Jerusalem, Israel”, has existed since 2002. However, like Congress’ decision to move the U.S. Embassy from Tel Aviv to Jerusalem, it was never implemented. Monday's Supreme Court decision allows the lower courts to deal with a case which they previously rejected as meddling with the U.S. foreign policy.”

صحيح أن مجلس حقوق الإنسان تبنى لأول مرة قراراً ينص على إنشاء لجنة تقصي حقائق مستقلة دولية للتحقيق في تبعات وآثار المستوطنات الاسرائيلية على الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، إلا أنه يجب التعامل معه بحذر. معظم وسائل الاعلام تتحدث عنه الآن، وقد يكون إيجابياً من الناحية المعنوية، إلا أنه لن يحقق الكثير على الأرض، للأسباب التالية: أولاً: الوضع القانوني للمستوطنات الاسرائيلية - المخالف للقانون الدولي - معروف وواضح، وتمت مناقشته في الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية - بما فيها محكمة العدل الدولية - منذ بداية بنائها، وصدرت العديد من القرارات عن الأمم المتحدة في هذا الشأن – عن مجلس الأمن والجمعية العامة على حد سواء. فهذا ليس بأمر جديد، ولا يحتاج إلى لجان. ثانياً: قرار مجلس حقوق الإنسان يدعو اسرائيل إلى التعاون بشكل كامل مع اللجنة التي سوف يتم تعيينها. التجربة تفيد بأن اسرائيل لن تتعاون معها بأي شكل من الأشكال – هذا إن سمحت لها أصلاً بالدخول إلى اسرائيل. ثالثاً: يتعين على اللجنة أن تقدم تقريرا...

عام 2004، تناولت محكمة عدل الدولية عدم قانونية المستوطنات الاسرائيلية في رأيها الاستشاري حول الجدار الفاصل. كان بإمكان مجلس حقوق الإنسان أن يدعم الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية حول الجدار الفاصل.

" صوّت مجلس حقوق الإنسان في الامم المتحدة مساء اليوم الخميس على تعيين لجنة مكلفة للتحقيق بآثار بناء المستوطنات على حقوق الإنسان الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس الشرقية . ووفقا لنص القرار كما نشرته صحيفة "هآرتس" الناطقة بالعبرية، فإن الأمم المتحدة قررت إرسال لجنة دولية مستقلة لتقصي الحقائق، يتم تعيينها من قبل رئيس مجلس حقوق الإنسان، للتحقيق في تداعيات المستوطنات الإسرائيلية على الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للشعب الفلسطيني في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية . وستقدم اللجنة تقرير عن هذا الموضوع إلى مجلس الأمن . ودعا القرار إسرائيل إلى "عدم عرقلة عملية التحقيق وإلى التعاون الكامل مع هذه البعثة ." "

“ FIDELCastro may have known in advance about the assassination of President   John F Kennedy   by   Lee Harvey Oswald, a retired   CIA   officer has claimed. According to Brian Latell, the agency's former national intelligence officer for   Latin America, a senior aide to the Cuban dictator was ordered to listen for "any little detail, any small detail from   Texas" three hours before the president was shot dead on November 22, 1963. The aide, Florentino Aspillaga, was stationed in a communications building next to   Castro's family home in Havana and spent most of his time listening for   CIA   radio signals.”