Posts

Showing posts from April, 2012

! علاج العصب للمراجعين الغير كويتين من فئة البدون

Image
"برجاء العلم بأنه سوف يتم استقبال حالات علاج العصب للمراجعين الغير كويتين من فئة البدون فقط يوم الخميس صباحا في مركز الجهراء الصحي (المجمع) لجميع الأعمار."

Case of “Al-Bidoon” in Kuwait

Concerning the case of “Al-Bidoon”, the Kuwaiti Government should realize that it is bound to protect and respect the following rights guaranteed by international law to every person: the right to be recognized as a person before the law the right to equality before the law the right to enjoy equal protection of the law without any discrimination the right to a nationality the right to take part in the government, whether directly or indirectly the right to peaceful demonstration or assembly These are the rights which – among other ones – the Kuwaiti Government must protect and respect in order to resolve the case of “Al-Bidoon” and to put an end to their protracted suffering. The key solution to the case of “Al-Bidoon” lies in guaranteeing the above-mentioned rights. Finally, Article 1 of the Universal Declaration of Human Rights states: “ All human beings are born free and equal in dignity and rights. They are endowed with reason and conscience and should act towa

قضية البدون في الكويت

فيما يتعلق بقضية الـ"بدون" في الكويت، يجب أن تعرف حكومة الكويت أن القانون الدولي يكفل لكل شخص – وعليها أن تحمي وتحترم – الحقوق التالية: -          الحق في الاعتراف بشخصه أمام القانون -          الحق في المساواة أمام القانون -          الحق في التمتع بحماية القانون المتساوية دون أي تمييز -          الحق في الجنسية -          الحق في المشاركة بالحكم سواء بشكل مباشر أو غير مباشر -          الحق في التظاهر أو التجمع السلمي هذه هي الحقوق التي يجب على الحكومة الكويتية أن تحميها وتحترمها – ضمن غيرها من الحقوق – من أجل حل قضية البدون في الكويت ووضع حد لمعاناتهم المطولة. مفتاح الحل لقضية البدون هو ضمان الحقوق المذكورة أعلاه. في النهاية، تنص المادة 1 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على ما يلي: " يولد جميع الناس أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وهبوا عقلاً وضميراً وعليهم أن يعامل بعضهم بعضاً بروح الإخاء".

Israeli officials are "amusing"

It is actually very funny how Israeli officials tend to become "peace doves" after leaving office. Only then one would hear them talk about the need to make "concessions" to Palestinians. Surprisingly, they also start to talk "sweetly" about Palestinian officials - to the extent of defending them. 

Olmert shows ill-timed love to Abbas

"Former prime minister   Ehud Olmert   on Sunday defended PA President Mahmoud Abbas for not accepting the peace deal that Olmert himself offered the Palestinians during his tenure, but added that Israelis could do more to advance peace."

Olmert lobbying for Obama

Former Israeli Prime Minister Ehud Olmert is doing his job in lobbying for President Barack Obama .

Israeli Arabs and military service

Forcing "Israeli Arabs" to perform "civilian national service" is yet another targeting of their very existence, which might end up in military service !

حرمان الدول الصغرى للدول الكبرى من التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة

بدايةً، حسب الفقرة الأولى من المادة 9 من ميثاق الأمم المتحدة، تتألف الجمعية العامة للأمم المتحدة من جميع أعضاء الأمم المتحدة – أي جميع الدول الأعضاء ممثلة فيها. ووفق الفقرة الأولى من المادة 18 من الميثاق، لكل دولة عضو صوت واحد في الجمعية العامة. أما المادة 19 من الميثاق، فتنص على أن الدولة التي تتأخر عن تسديد اشتراكاتها المالية في الأمم المتحدة – أي المبلغ المالي المستحق بدل عضوية – لا يكون لها حق التصويت في الجمعية العامة، بشرط أن يكون المتأخر عليها مساوياً  لقيمة الاشتراكات المستحقة عليها في السنتين الكاملتين السابقتين أو زائداً عنها. وبناءً على هذا، تحرم من التصويت اذا صوت لصالح ذلك ثلثي الأعضاء الحاضرين المشتركين في التصويت، كما جاء في الفقرة الثانية من المادة 18 من الميثاق – باعتبار هذا الأمر "مسألة هامة". فاذا كانت الدول الكبرى – أو بعضها – مدينة للأمم المتحدة، يمكن استخدام ذلك ضدها لحرمانها من التصويت في الجمعية العامة. لكن المشكلة تكمن في اذا ما كانت الدول الصغرى – أو غير الكبرى – نفسها مدينة للأمم المتحدة أو تعتمد على المساعدات المالية التي تقدمها لها الد

Obama's speeches written in Israel

“The speech Obama should give at the Holocaust Museum”

حالات نفسية خرجوا فيها الأسرى الفلسطينيين المحررين

لأن التعذيب الجسدي – مثل الضرب أو الشبح – قد يترك عند ممارسته بروز أو أثر وراءه، وبالتالي يشكل دليل على ممارسته ضد الأسرى، قامت اسرائيل بتغيير الوسائل التي تستخدمها في التعذيب، وأصبحت تركز على العامل النفسي، أي التعذيب النفسي (المعنوي). فكانت محاولة لاخفاء أي دليل جسدي على التعذيب في حالة تم عرض الأسير على المحكمة، فتقوم بتكذيب أو نفي أن الأسير تعرض إلى التعذيب. عن طريق التعذيب النفسي لا تمس جسد الأسير، بل تقوم بالتركيز على اضعاف وتحطيم نفسية الأسير وجعله "مهزوم" نفسياً، مما يسبب حالات نفسية تصل إلى درجة الهلوسة أو الأمراض النفسية – حتى المزمنة منها. لكن هذا لا يعني أن اسرائيل توقفت عن ممارسة التعذيب الجسدي، فلا يزال يمارس، لكن التركيز أكثر على النفسي. عدد كبير من آخر دفعة من الأسرى الفلسطينيين المحررين خرجوا في حالات نفسية مختلفة نتيجة التعذيب الذي تعرضوا له - خاصةً النفسي عن طريق العزل الانفرادي في زنزانات وغيرها من الوسائل أو الطرق. ويذكر أن معظمهم كانوا محكومين بالسجن لمدد طويلة – بما فيه السجن المؤبد. وبناء على ذلك، قضوا فترة طويلة في السجن أو الزنزانات مما خلف آثا

European countries violate peace activists’ rights and freedoms

European countries which banned peace activists from travelling to Israel violated their freedom of expression and their right to free movement.

انفصال جنوب السودان

تم فصل جنوب السودان وعمل منه دولة لتصبح نزاعاته مع السودان نزاعات دولية بدلاً من محلية أو داخلية. الذي يجري الآن هو نزاع دولي - بين دولتين . سلخ وتقسيم الدول وإدخالها في نزاعات فيما بينها. هذه سياسة فرق تسد .

Secession of South Sudan

South Sudan was separated in order to change the character of its conflict with Sudan from a domestic one into an international one.

Hangout with UN Secretary-General Ban Ki-moon

Google+ Hangout with UN Secretary-General   Ban Ki-moon

CASE OF BABAR AHMAD AND OTHERS v. THE UNITED KINGDOM

Judgment : CASE OF BABAR AHMAD AND OTHERS  v. THE UNITED KINGDOM

ثلاثة طرق لانضمام فلسطين للمحكمة الجنائية الدولية

" قال الدكتور رياض منصور سفير فلسطين لدى الامم المتحدة ان ما نشر على لسان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بخصوص فلسطين لم يغلق الابواب امامنا بل فتحها ولا يزال طلبنا موجودا ". وقال منصور لغرفة تحرير "معا: ما نقل عن اوكامبو غير صحيح , هو لخص حقائق محددة ولم يغلق الابواب لان ليس بيده ان يغلق او يفتح الابواب وان الابواب مفتوحة امامنا اذا قررنا ان نحسم امرنا بالانضمام الى اتفاقية روما او الذهاب للجمعية العامة للامم المتحدة لطلب دولة غير عضو, وهذا القرار بيد القيادة الفلسطينية " ".

Israeli soldiers abusing shepherd and lamb

Shocking video of Israeli soldiers abusing shepherd and lamb near Otniel settlement 2.4.2012

حتى الغنم لم تسلم من الاحتلال الاسرائيلي - فيديو يظهر جنود الاحتلال ينكلون بنعجة

" وثقت كاميرا منظمة "بتسيلم" عملية تنكيل جديدة وفريدة من نوعها نفذها جنود الاحتلال ضد نعجة رفض راعيها الانصياع لاوامر الجنود بالابتعاد باغنامه عن محيط مستوطنة "عتينائيل" جنوب الخليل . وقالت المنظمة إن الراعي الفلسطيني البالغ من العمر "60 عاما" خرج الاثنين الماضي لرعي اغنامه في منطقة تقع بالقرب من المستوطنة ليتحول بعد لحظات لهدف لقوات الاحتلال التي هرعت بافرادها وسياراتها المصفحة لقمع الراعي وابعاد اغنامه من المكان . ورفض الراعي وهو من سكان قرية "ام العمد" والمزود بكامرا تابعة لمنظمة "بتسيلم" لتوثيق عمليات التنكيل المتكررة التي يتعرض لها الانصياع لاوامر الجنود فسارع احدهم الى "فش خلقه" باحدى النعاج ونكل بها لعدة دقائق متوعدا الراعي بمصادرتها   ."

The International Community's Responsibility to Protect

“The concept of the responsibility to protect (R2P) holds that not only do sovereign states have a responsibility to protect their populations, but so too does the international community. The international community is said to be responsible for encouraging and assisting states to protect and also for taking collective action to enforce the protection of populations in instances where states fail to carry out their obligations. This idea that the international community itself bears not merely a right but a responsibility to protect, through military intervention if necessary, is perhaps the most novel aspect of the R2P concept, and it would seem to have extraordinary implications. Yet it remains largely under-examined.”

ديباجة ميثاق الأمم المتحدة كما أراها في ظل واقع الأمم المتحدة

أرجو قراءة ديباجة ميثاق الأمم المتحدة  قبل أو أثناء قراءة هذا النص الذي قمت بتعديله في ظل واقع الأمم المتحدة. نحن الدول الكبرى وقد آلينا على أنفسنا أن ننقذ - وفقاً لمصالحنا - الأجيال المقبلة من ويلات الحرب التي لا تزال تجلب على الإنسانية أحزاناً يعجز عنها الوصف، وأن نؤكد من جديد إيماننا الانتقائي بالحقوق الأساسية للإنسان وبكرامة الفرد وقدره وبما للرجال والنساء والأمم كبيرها وصغيرها من حقوق لا متساوية، وأن نبيّن انتقائياً الأحوال التي يمكن في ظلها تحقيق العدالة واحترام الالتزامات الناشئة عن المعاهدات وغيرها من مصادر القانون الدولي، وأن نحاول أن ندفع بالرقي الاجتماعي قدماً، وأن نرفع مستوى الحياة في جو من الحرية الانتقائية أفسح . وفي سبيل هذه الغايات اعتزمنا أن نأخذ أنفسنا بالقهر، وأن نعيش معاً في أجواء حرب ونزاعات، وأن نضم قوانا كي نحتفظ بالسلم والأمن الدولي باستثناء الأوضاع التي تمس مصالحنا، وأن نكفل بقبولنا مبادئ معيّنة ورسم الخطط اللازمة لها ألاّ تستخدم القوة المسلحة في غير مصلحتنا، وأن نستخدم الأداة الدولية لتحقيق وحماية أهدافنا ومصالحنا، وأن يكون حق النق

International Criminal Court: Communication on the situation in Palestine

International Criminal Court:   Communication   on the situation in  Palestine

Norway killer plotted to assassinate Barack Obama

“ Anders Behring Breivik , the right-wing fanatic who admitted to killing 77 people in Norway last year, had plotted to assassinate US President Barack Obama, Norwegian newspaper  Dagbladet  reported Sunday. Speaking to police, Breivik said that in 2009 he planned on packing a car with explosives and driving it onto the square next to Oslo City Hall, detonating it during the Nobel Peace Prize ceremony taking place there attended by the US president. Breivik said that he decided against the plot only because of its implausibility, maintaining that it would have been a perfect way to promote his anti-Islamic message, according to   Dagbladet. "

الإبادة الجماعية وتحرك أو تقاعس المجتمع الدولي

الأحداث التي حصلت في العقود الأخيرة تفيد بأن المجتمع الدولي دائماً يتلكك أو يتردد بالاقرار أو بالاعتراف بوجود ’إبادة جماعية‘ ترتكب في بلدٍ ما. ذلك لأنه يترتب عليه – وفق القانون الدولي – إلتزام بالتحرك أو اتخاذ الإجراءات الضرورية من أجل وقفها، ومن ثم ملاحقة مرتكبيها جنائياً. الإبادة الجماعية في رواندا هي أكبر مثال على تردد وتقاعس المجتمع الدولي، حيث لم يعترف بها إلا بعدما تحققت وانتهت بالفعل. لكن خلالها، عقد مجلس الأمن جلسات عديدة وطويلة من أجل مناقشة إن كان من الممكن تصنيف الجرائم التي كانت تُرتكب في ذلك البلد كـ"إبادة جماعية"، في الوقت الذي كان فيه آلاف من الناس يُذبحون. ربما لتكلفة التدخل الدولي، ولأسباب أخرى ! لم يتدخل المجتمع الدولي لوقفها، والإجراء الوحيد الذي اتخذه هو القيام بعملية اخلاء للرعايا الأجانب من رواندا، وأدار ظهره للروانديين ! ربما "خجلاً" - وبعد تحقق الإبادة الجماعية التي ذُبح فيها حوالي مليون شخص خلال مئة يوم - أنشأ مجلس الأمن محكمة دولية خاصة لمحاكمة المسؤوليين عنها. "تدخل" بعد فوات الأوان. لكن يمكن الجزم بأن تردد أم حماس